قصيدة شايب اول مره يركب الطياره
هذا طول الله عماركم فيه شايب بحياته ماركب الطيارة بس يسمع عنها ولا مرة بحياته شافها على الطبيعة غير اللهم على التلفزيون والا في الجرايد.. مع ان هالشايب كثير ما يسافر ويروح دول لكن على سيارته وعنده السفر في السيارة الذ وامتع من اي شي ثاني لأنه بالأصل هو شاعر هزلي وتدرون الشاعر في السفر تهيج عنده الذائقة الشعرية..
الوكااااد ..
هالمرة سافر بالطيار وشوفووا شقال
ودعت ناجح في مطار القريات...يوم اركبونا الطايرة وشلعتنا
لفت ودارت وامرجت بين لحظات...لولا الكراسي والمحازم رمتنا
طاروا بنا حمر العلابي خواجات...زغل العيون وجيههم هولتنا
تكفى تشهد يافهد واقرا الآيات...الموت جانا والظروف اجبرتنا
جانا المضيف قال وش فيه خدمات...قلت نزلونا ابطونا موجعتنا
من قبل اشوف الغيم دون السموات...واليوم اشوفه يافهد من تحتنا
عزالله اني ماحسبت الحسابات...والله ترى سيارتي موصلتنا
يازين ممشى الارض لوهي مسافات...وانا بشعيب مزينين اقهوتنا
وش جابني للطايرة والمطارات...والله ما اعود اركوبها ان نزلتنا
لو تــنـفـجـر قامت تذيع المحطات...رح عــاد دور قشنا مع جــثـــثنــا
منقوووول ودمتم بفرح